القائمة الرئيسية

الصفحات

أنواع صعوبات التعلم

أنواع صعوبات التعلم 


نتيجة للدراسات المتواصلة في المجالات التربوية والنفسية و العصبية فقد تم تصنيف أطفال
صعوبات التعلم في صنفين أساسيين يندرج تحت كل صنف منها عدد معين من أنواع صعوبات التعلم
والتي جاءت علي النحو التالي:

أولا: الصعوبات النمائية:

و التي تركز علي العمليات النفسية الأساسية التي يحتاجها الطفل عند التعلم وتشمل:
الانتباه ·
الذاكرة ·
الإدراك ·
التفكير ·
اللغة ·

ثانيا: الصعوبات الأكاديمية:

و التي تركز علي المشكلات التي تبرز لدى الأطفال في المدارس أثناء عمليات التعلم وتشمل:
القراءة ·
الكتابة ·
التهجئة ·
التعبير الكتابي والشفوي ·

أولا: الصعوبات النمائية:

دور اضطرابات الانتباه في صعوبات التعلم: ·
المقدمة:
هناك علاقة هامة بين اضطرابات الانتباه وصعوبات التعلم . وقد تمايزت البحوث و الدراسات التي
أجريت بهدف توضيح جور اضطرابات الانتباه في صعوبات التعلم في محورين رئيسيين تناولا نمطي
Sustained ومهام الانتباه طويل المدى Selective attention مهام الانتباه الإرادي أو الانتقائي
. attention
الانتباه الإرادي أو الانتقائي:

يعرف الانتباه الانتقائي أو الإرادي علي انه القدرة علي الاحتفاظ أو الاستمرار في الانتباه إلي
موضوع الانتباه في ظل وجود العديد من المشتتات. وقد كشفت الدراسات التي أجريت علي الانتباه
الانتقائي أن الأطفال العاديين يحتفظون بعدد أكبر من المثيرات المركزية إذا ما قورنت بأقرانهم من
ذوي صعوبات التعلم. بينما كان احتفاظ الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم بالمثيرات العارضة
أكبر عددا من زملائهم العاديين. مما حدا بالباحثين إلي الاستنتاج بأن الأطفال الذين يعانون من
صعوبات تعلم لديهم قصور أو اضطراب في الانتباه الانتقائي. كما يغلب عليهم صعوبة في التمييز بين
المثيرات المركزية موضوع الانتباه الانتقائي والمثيرات العارضة  أن الأطفال الذين يعانون من صعوبات
التعلم اظهروا عجزا أو قصورا في الأداء علي مهام الانتباه الانتقائي عند مقارنتهم بالعاديين من أقرانهم .

الانتباه طويل المدى:

نعني بالانتباه طويل المدى أو الممتد لفترة، أن يستمر أو يظل الانتباه للشيء أو الظاهرة موضوع
الانتباه لفترة من الزمن. وقد أجرى عدد من الباحثين دراسات مستفيضة لمقارنه الأطفال الذين يعانون
من صعوبات التعلم بالأطفال من ذوي اضطراب فرط النشاط مع قصور في الانتباه علي مهام قياس
حيث أوضحت هذه الانتباه طويل المدى. 
الدراسات إلي أن الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم ليس لديهم قصور في أداء مهام الانتباه
طويل المدى. بينما أظهر الأطفال من ذوي اضطراب فرط النشاط مع قصور الانتباه الكثير من
الأخطاء علي مهام قياس الانتباه طويل المدى. وكانت استجاباتهم للمثيرات المصاحبة التي تقطع أمد
الانتباه أو استمرا ربته أكبر .

صعوبات الذاكرة ·

الذاكرة هي محض العلوم ومستودع المعارف وكل ما يمر بنا من أحداث نخزنه في الذاكرة كي
نستطيع استرجاعه عند الحاجة إليه ويجب أن نخزن هذه المعارف بالطريقة المناسبة التي يسهل علينا
استرجاعها وفي حال خزنة بطريقة لا نستطيع استرجاعها نكون قد استخدمنا ذاكرتنا بطريقة خاطئة
وكما تعلم الذاكرة أنواع متعددة سنذكر منها :-

: Sense Memory 1. الذاكرة الحسية

وما يحدث عند أطفال صعوبات التعلم أن ضعف قدرتهم علي التعرف إلي الحروف و الكلمات
المقدمة إليهم خلال الفترة الزمنية التي تحتفظ بها الذاكرة الحسية قبل أن تخبو تكون ضعيفة حيث
يحتاج إلي فترة زمنية أطول من الفترة التي تمكثها صورة الحروف أو الكلمة في الذاكرة الحسية و
التي تدوم لمدة خمس ثوان مما يجعل الذكرى تخبو لديه قبل أن يتمكن من معالجتها والتعرف إليها و
إعطائها دلالاتها والتي تعود إلي قصور أو اضطراب عمليات الانتباه لديهم و هذا علي العكس مما هو
لدي غيرهم من الطلاب العاديين الذين يتمتعون بقدرة جيدة علي معالجة المعلومات وإعطائها دلالاتها
قبل أن تمر الذكرى الحسية بمرحلة الخبو .

: Short-Term Memory الذاكرة قصيرة المدى

و فيما يتعلق بالأطفال ذوي صعوبات التعلم وكفاءة الذاكرة قصيرة المدى فقد أشارت الدراسات التي
أجريت عليها وجود فروق ذات دلالة بين أطفال صعوبات التعلم وأقرانهم العاديين في كم التسميع
ونوع التسميع وكيفية التسميع الذي يستخدمونه لتثبيت المعلومات لديهم إضافة إلي وجود فروق ذات
 دلالة في إدراك التفاصيل والاحتفاظ بها أو حفظها لصالح الأطفال العاديين 
كما وجد من خلال الأبحاث والدراسات وجود فروق ذات دلالة بين أطفال صعوبات التعلم وأقرانهم
العاديين في استراتجيات التجهيز والمعالجة ومدى إتقان اشتقاق هذه الاستراتجيات وتوظيفها إضافة إلى
وجود فروق ذات دلالة في مدى الاحتفاظ بالمعلومات لصالح العاديين كما يفشل أطفال صعوبات التعلم
في عمليات الضبط والتحكم في الذاكرة قصيرة المدى عند اختيار أنماط المعلومات المراد مسحها أو
: المراد تسميعها أو ترديدها وطريقة التسميع مما يقلل من قيمة هذه الذاكرة

:Working Memory الذاكرة العاملة
أشارت الدراسات التي أجريت في هذا الخصوص إلي وجود فروق ذات دلالة بكفاءة الذاكرة العاملة
عند أطفال صعوبات التعلم لصالح الأطفال العاديين تعزى إليها أسباب صعوبات التعلم وهذا ما أشارت
حيث تبين كذلك وجود ارتباط بين ضعف , إليه الدراسة التي قام بها  فاعلية الذاكرة العاملة والذاكرة طويلة
المدى فضعف الذاكرة العاملة ينعكس سلبا علي كفاءة الذاكرة
: طويلة المدى وخاصة في مجال معالجة المعلومات وتجهيزها واسترجاعها 

: Long- Term Memory الذاكرة طويلة المدى

لقد أشارت الدراسات التي تم إجراؤها علي الطلبة العاديين وذوي صعوبات التعلم إلي وجود فروق
ذات دلالة بينهم لصالح العاديين في مجال الذاكرة طويلة المدى يمكن تلخيصها بما يلي:
1. عدم كفاءة الاستراتجيات المستخدمة لديهم في استرجاع المعلومات من الذاكرة طويلة المدى.
2. افتقارهم إلي مهارات الضبط والمراجعة الذاتية لتقويم فاعلية استراتجياتهم في استرجاع المعلومات
 من الذاكرة طويلة المدى
3. الفشل في إحداث التكامل بين الذاكرة اللفظية والذاكرة البصرية للمثيرات البصرية عند تخزينها أو
استرجاعها .
4. وجود مسارين منفصلين للمدخلات السمعية و البصرية في نظام ذاكرة المعاني حسب اعتقاد سيسي
و أن أطفال صعوبات التعلم ربما لديهم قصور أو خلل في أحد هذين المسارين أو كلاهما (Ceci)
فالأطفال الذين لديهم خلل سمعي أو بصري يكون لديهم اضطراب في تخزين واسترجاع
المعلومات.
5. قلة البناء المعرفي الناتج عن صعوبة الاحتفاظ لديهم والذي يسبب اضطراباً في الذاكرة طويلة
المدى عند الأطفال ذوي صعوبات التعلم عند المهام التي تتطلب منهم التجهيز والمعالجة القائمة
علي المعني .
6. افتقار ذاكرة هؤلاء الأطفال إلي الترابط والتمايز والتنظيم والتكامل مما يؤدي إلي ضعفهم في
الأداء علي المهام التي تتطلب التكامل بين المعاني.
7. هم اقل كفاءة وقدرة علي تفعيل التبادل الوظيفي بين المعرفة التقريرية التي تتحدث عن الحقائق
والقواعد والمبادئ والنظريات والمعرفة الإجرائية التي تتناول وصف الخطوات والقيام بالمهام
المختلفة .

صعوبات الإدراك : ·

إن صعوبات الإدراك البصري وصعوبات الإدراك السمعي هي أكثر مظاهر الصعوبات التي يعاني
منها الأطفال ، والتي تؤثر في نموهم الإدراكي بشكل عام بالرغم من أن هؤلاء الأطفال لا يعانون من
قصور بصري أو سمعي كما هو الحال بالنسبة للمعاقين بصريا أو المعاقين سمعيا ، ومع ذلك يجدون
صعوبة في تمييز المرئيات وتذكرها ، أو تمييز المسموعات وتذكرها .

صعوبة التفكير : ·

إن صعوبات التعلم في التفكير تشمل تكوين المفاهيم وحل المشكلات .
فالمفاهيم تقوم بتزويد الطفل بنوع من الثبات أو الاتساق عند تكامله مع المثيرات البيئية المتنوعة
فتمكنه من معالجة الأشياء والحوادث والأفكار من خلال بعض الخصائص المشتركة التي تؤهلها
للانتماء إلى صنف معين . فعندما يتعلم الطفل مفهوم ( الكرة ) يصبح قادراً على إطلاق هذا المصطلح
على مجموعة أشياء متنوعة ومحددة تؤلف أعضاء مجموعة واحدة بسبب المظاهر المشتركة بينها ،
ولكن عندما يستخدم الطفل كلمة( الكرة ) للإشارة إلى كرته فقط، فهذا دليل على عدم تمكنه من تعلم
المفهوم ، لأنه يجب أن يستخدم هذه الكلمة للإشارة إلى أية كرة بغض النظر عن حجمها أو لونها أو
المادة التي صنعت منها .
فالطفل لا يكتسب المفهوم إلا إذا استطاع تطبيقه على عدد محدد من الأمثلة بشكل صحيح وميز تلك
 الحوادث أو الأشياء التي لا تندرج تحته أو لا تشكل جزءاً منه
أما صعوبة حل المشكلة: يمثل التفكير أكثر النشاطات المعرفية تعقيدا أو تقدما وينجم عن قدرة الكائن
البشري على معالجة الرموز والمفاهيم و استخدامها بطرق تمكنه من حل المشكلات . فاهم الصعوبات
التي تظهر عند حل المشكلة هي:
عدم الوعي بالمشكلة
عدم القدرة على تحليلها
عدم القدرة على وضع بدائل لحلها واتخاذ القرار بالفرضية المناسبة
 عدم القدرة على اختيار الفرضية المختارة وتقويمها

صعوبة اللغة: ·

إن الهدف الأساسي للغة هو التواصل مع الآخرين فهي أساس العمل ، والحياة في كل مناحي المجتمع
لذلك هي مصدر من مصادر تحقيق إنسانية الإنسان ، وتتطلب عملية التواصل اللغوي من الفرد قدرة
على استيعاب ما يتحدثه الآخرون ( اللغة الاستقبالية ) وقدرة على إيصال الأفكار إلي الآخرين بلغة
مفهومة ومعبرة ( اللغة التعبيرية ) ، ويواجه الأطفال الذين يعانون عادة من صعوبات اللغة مشكلات
في فهم حديث الآخرين لذلك يغلب عليهم كثرة الاستفسار وخاصة في مجال التعليمات أو قد يواجه
مشكلة في إنتاج العبارات والتراكيب السليمة المعبرة عن أفكاره فلا يستطيع إيصالها إلي الآخرين وقد
: يواجه مشكلة في الاثنتين معا، وهذا ما سيتم توضيحه في الأتي :-

أنواع صعوبات اللغة الشفوية:

يحتاج التطور اللغوي عند الأطفال نمواً سليماً متكاملاً لكل جوانب النمو الجسمي والعصبي و المعرفي
و أن أي اختلال في جوانب النمو عند الأطفال ينعكس سلبا علي النمو اللغوي وتطوره مما يسبب لهم
مشكلات عديدة في اكتساب الجوانب اللغوية المختلفة والتي يمكن تصنيفها فيما يلي :

1. اضطراب اللغة الداخلية ( التكاملية ) :

ينصف الأطفال ذوو صعوبات اضطراب اللغة الداخلية بعدم القدرة علي فهم العلاقات بين الأشياء لو
المتضادات مثل الأم والأب كما يغلب علي الأطفال الذين يعانون من صعوبات لغوية داخلية تكاملية
سمعية شفوية فهمهم لهذه اللغة لكنهم غير قادرين علي التعبير شفويا فقد يربط الطفل بين الورقة والقلم
عندما يقال له بماذا تكتب علي الورقة فإنه يشير إلي القلم لكنه لا يستطيع التعبير الشفوي عن ذلك .

2. صعوبات اللغة التعبيرية :

إن الأطفال الذين يعانون من صعوبات في اللغة التعبيرية يكونون غير قادرين علي التواصل مع
الآخرين شفوياً وذلك لكون قدرتهم علي استخدام الكلام والكلمات منقطعة فهم يستطيعون التعرف إلي
الأشياء ومدلولاتها لكنهم غير قادرين علي التعبير عنها شفوياً.

3. صعوبة اللغة الاستقبالية :

و تبدو هذه الصعوبة بصورة معكوسة عن سابقتها اللغة التعبيرية فهؤلاء الأطفال قادرون علي الكلام
لكنهم غير قادرين علي فهم ما يقال لهم .

4. صعوبة اللغة الاستقبالية والتعبيرية والتكاملية المختلطة :

ويعد هذا النوع من الصعوبات اللغوية الأكثر شيوعا بين الأطفال حيث تظهر جميع أعراض
الصعوبات اللغوية عند الطفل وبدرجات متفاوتة حيث يواجه الأطفال صعوبات في فهم ما يقال
لهم

ثانيا: الصعوبات الأكاديمية:

والصعوبات الأكاديمية تتضمن الصعوبات التي لا بد منها في عملية التعلم ، ومن هذه الصعوبات
صعوبة القراءة ، و صعوبة الكتابة ، وصعوبة التهجئة ، وصعوبة التعبير الكتابي الشفوي ، و صعوبة
الرياضيات، وهذا ما سنوضحه كما يلي:-

صعوبة القراءة : ·

تشير الدراسات والبحوث إلي أن ذوي صعوبات القراءة يعانون من صعوبات معينة في المهارات
الأساسية اللازمة لإدراك العلاقة القائمة علي المزاوجة بين المنطوق phonological الفونولوجية
الحروف وإدراكها كرموز. وبصورة أكثر تحديداً فإن ذوي صعوبات القراءة لديهم صعوبات في
تركيز الانتباه علي أصوات الحروف التي ينطقها الأفراد . حيث يميل صغار الأطفال إلي توجيه
انتباههم علي معاني الكلمات دون الاهتمام بإدراك العلاقة بين الرمز والمعنى. ومن ناحية أخرى فإن
الغالبية العظمى من الأطفال ذوي المشكلات الحادة في التعلم – والتي لا تعزى إلي التأخر العقلي أو
الحرمان الثقافي أو الاضطراب الانفعالي أو القصور أو العجز الحسي –هؤلاء الأطفال صنفوا علي
: أنهم يعانون من صعوبات أو مشكلات في القراءة .

صعوبات الكتابة : ·

تسمي صعوبة الكتابة أو سوء الكتابة بعسر أو اضطراب أو خلل الكتابة . و يعكس عسر أو اضطراب
الكتابة اضطراباً في العديد من المهارات أو القدرات الأخرى. ويرى البعض أن صعوبات الكتابة
ترجع إلي صعوبة التحكم في العضلات الصغيرة أو الدقيقة . وهذه تقف أمام قدرة الطفل علي ضبط
التآزر الحركي للأصابع التي تعتمد عليها عملية كتابة الحروف أو الأشكال أو الصيغ والكلمات .
وربما ترجع هذه الصعوبة إلي عدم قدرة الطفل علي نقل المدخلات البصرية إلي مخرجات من
الحركات الدقيقة للكتابة أو ربما يكون لدي الطفل صعوبات في الأنشطة التي تتطلب الحركة والإدراك
المكاني
أن أسباب الصعوبة في الكتابة تعود إلي ، (Hilderth) وقد أثبتت التجارب التي قامت بها هيلدرث
ما يلي :-
التدريس الضعيف ، و البيئة غير المناسبة ، أو العجز في الضبط الحركي أو عجز في الإدراك
: المكاني أو البصري ، أو العجز في الذاكرة البصرية أو استخدام اليد في الكتابة ( السرطاوي ، 1988
.(302

صعوبة التهجئة : ·

يوجه العديد من أطفال صعوبات التعلم مشكلات في حفظ ترتيب الحروف الهجائية و أصواتها مما
يجعل عملية تعلم الحروف الهجائية أمراً صعباً يحول دون قدرته علي تهجئة الكلمات قراءة وكتابة .
وتنشأ صعوبات التهجئة عادة من وجود مشكلات في الذاكرة البصرية والذاكرة السمعية و التمييز
السمعي والبصري و المهارات الحركية و التي تظهر علي صورة إضافة أحرف ليست من مكونات
الكلمة أو حذف أحرف من مكونات الكلمة وعكس الكلمات أو الحروف إلي جانب صعوب في ترتيب
: حروف الكلمة 

التعبير الكتابي والشفوي : ·

وتشير الدارسات و البحوث التي أجريت علي ذوي صعوبات التعلم إلي أن معظم هؤلاء الأطفال
يعانون من صعوبات في مهارات الكتابة . ومن هذه الدارسات :
Poplin ,Gray ,Larsen, Banikowski&Mehring,1980; Moran,1981
وقد شملت الدارسة الأولى تلاميذ الصفوف من الثالث إلي التاسع . حيث خلصت هذه الدراسة إلي أن
درجات الأطفال ذوي صعوبات التعلم كانت أقل بفروق ذات دلالة عن أقرانهم العاديين في معظم مهام
التعبير الكتابي ، و التهجئة ، وعلامات الترقيم أو النقط والفواصل ، وفي استخدام الكلمات.
إلي أن الأطفال ذوي صعوبات التعلم وذوي التحصيل المنخفض Moran, كما توصلت دراسة 1981
من تلاميذ الصفوف من السابع إلي العاشر لديهم مشكلات وصعوبات في الكتابة ، المتمثلة في التهجئة
إلي أن الأطفال ذوي والتعبير الكتابي والربط بين الجمل والأفكار.
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات